تجميل وتبييض الأسنان كان يُعتبر في وقتٍ من الأوقات رفاهية تقتصر على البعض، لكن اليوم أصبح من الأساسيات التي يسعى الكثيرون للحصول عليها. إذ يُعزز تبييض الأسنان من الثقة بالنفس، مما ينعكس إيجابياً على مختلف جوانب الحياة. بالإضافة إلى أن تكلفة تبييض الأسنان أصبحت في متناول اليد، مع نتائج سريعة وواضحة. و كل ذلك في أفضل عيادة تبييض في شبرا مع دكتور مصطفي نبيل عبد الستار.
تبييض الأسنان هو إجراء تجميلي يهدف إلى تفتيح لون الأسنان بعدة درجات دون إزالة الطبقة الخارجية للأسنان، حيث يعمل على التخلص من التصبغات الناتجة عن العوامل البيئية مثل التدخين أو تناول المشروبات المسببة للتصبغات.
في المقابل، تنظيف الأسنان هو إجراء وقائي يقوم به طبيب الأسنان، حيث يزيل الجير والبلاك المتراكم على الأسنان باستخدام أدوات طبية متخصصة، ويهدف إلى تحسين صحة الفم واللثة وحمايتها من الالتهابات وأمراض الفم.
تبييض الأسنان يتم بطرق متعددة، وتختلف هذه الطرق بحسب حالة الأسنان وقرار الطبيب.
تنظيف الأسنان في عيادات الأسنان يتم على مراحل أساسية.
تنظيف الأسنان لا يقل أهمية عن التبييض.
رغم أن تبييض الأسنان إجراء آمن في الغالب، إلا أنه قد يسبب بعض الآثار الجانبية البسيطة مثل:
للحفاظ على نتائج تبييض الأسنان وتجنب الأضرار المحتملة.
نتائج تبييض الأسنان قد تستمر بين 3 أشهر إلى 3 سنوات، حسب العناية اليومية التي يقوم بها الشخص لأسنانه. الحفاظ على النظافة اليومية وتجنب العوامل المسببة للتصبغات يساهم في استمرار النتائج لفترة أطول.
توجد بعض الحالات التي لا يُفضل فيها إجراء تبييض الأسنان.
قبل أن تقرر إجراء تبييض الأسنان.
تبييض الأسنان هو إجراء تجميلي يهدف إلى تفتيح لون الأسنان لعدة درجات دون إزالة طبقات من السن نفسه، بينما تنظيف الأسنان هو عملية طبية تهدف إلى إزالة الجير والبكتيريا المتراكمة على الأسنان للحفاظ على صحة الفم واللثة.
قد يتسبب تبييض الأسنان في حساسية مؤقتة تجاه الأطعمة والمشروبات الساخنة أو الباردة. كما قد يؤدي إلى ضعف مؤقت في مينا الأسنان، ولكن يمكن الحد من هذه الآثار باستخدام معجون غني بالفلورايد والالتزام بنصائح الطبيب.
